الأحد، 1 أكتوبر 2017

6 مواقع لشواطئ مفتوحة للعموم في اللاذقية وطرطوس!

جهينة نيوز
قال مدير الخدمات والجودة في وزارة السياحة زهير أرضوملي أن "الوزارة تعمل على 6 مواقع لإنشاء شواطئ مفتوحة للعموم في محافظتي اللاذقية وطرطوس متمتعة بالخدمات والشروط الصحية اللازمة وبأجور رمزية" ويأتي ذلك بعد دراسة لمدة ثلاث سنوات.
وأضاف أنه لا يوجد فرق كبير بين المنشآت الشعبية والمنشآت السياحية ذات النجمة أو النجمتين منوهاً بأن هناك شواطئ تخضع لإشراف وزارة السياحة وأخرى لوزارة الإدارة المحلية.
وأشار إلى أن الإشغالات بالمواقع الحالية هو ما يعيق عمل الوزارة مؤكدا أن المنشآت ستكون جاهزة خلال فترة قصيرة، ومع بداية الصيف القادم ستكون المنشآت ال 6 بالخدمة.
وقال أرضوملي أن الوزارة وضعت شروطاً صحية لترخيص المسابح، وفق القرار رقم 259 سيتم منحها درجة التأهيل والتصنيف السياحي التي تستحقها.
وأكد أن الوزارة ستصدر تسعيرة الدخول إلى المسابح خلال أيام قليلة فضلاً عن إشراف الوزارة على تفاصيل عمل تلك المسابح وطرق التعقيم وضرورة وجود أساليب ووسائل حماية وأمان للمواطنين وخاصة الأطفال.

وزارة السياحة تعتزم إنشاء شركة أمنية لحماية السياح

جهينة نيوز:
كشف وزير السياحة بشر يازجي عن خطة حكومية متكاملة لإعمار قطاع السياحة في البلاد، يتضمن إنشاء شركة أمنية لحماية السياح.
ونقلت صحيفة "الوطن" السورية عن يازجي قوله إن وزارته بدأت بالتجهيز لإطلاق شركة أمنية سياحية تقدم خدماتها لحماية الأفواج السياحية أو لمن يرغب بالاستفادة من خدماتها سواء كان من السياح أو المغتربين أو رجال الأعمال أو الإعلاميين، إضافة إلى تقديم خدماتها لحماية المنشآت السياحية ومنها فنادق وزارة السياحة.
كما تحدث يازجي عن عزم الوزارة بالترخيص لشركة طيران، موضحا أن الهدف من شركة الطيران هو الوصول إلى حلقة سياحة متكاملة تبدأ بالنقل الجوي والبري وصولاً إلى المنشآت السياحية الخاصة بالمنامة والإطعام. وتحدث أيضا عن دارسة إمكانية إنجاز شركة حوالات خاصة بالأشخاص الذين يأتون للسياحة في سوريا.
وأكد يازجي أن الوزارة تعمل عن طريق ذراعها، الشركة السورية للسياحة، على ترخيص شركة تقديم الخدمات للزائرين والمغتربين في المعابر الحدودية والمطارات، لتسهيل وصول المسافرين والمغتربين السوريين وإجراءات دخولهم، إضافة إلى تأمين خدمات النقل من وإلى المطار والمعابر الحدودية.
وشدد يازجي على ضرورة دعم السياحة الدينية إلى البلاد، وحذر من أن انعدام وسائل نقل جوية مباشرة إلى سوريا يؤدي إلى تراجع عدد الزوار.
وأكد الوزير وجود إجراءات تتخذها الوزارة مع الجانب الإيراني لتفعيل التعاون في مجال تنمية السياحة الدينية، لتصل إلى مستوى الطموح.
من جهة أخرى بين يازجي أنه بتوجيه من رئيس الجمهورية تم العمل على تقديم كل ما يلزم لإعادة تأهيل معلولا وصيدنايا، وتم الانتهاء من تجهيز بعض المواد الترويجية الخاصة بالترويج للسياحة الدينية، ومن المتوقع أن يتم إطلاقها في الأيام القادمة بالتعاون مع الجانب الروسي.
وأضاف أن الجانب الروسي أبدى رغبته في دراسة كل المشاريع السياحة الكبرى المعروضة للاستثمار بما فيها فكرة المناطق الحرة السياحية، وأنه في الوقت ذاته سوف يتم عرض هذه الاستثمارات على المستثمرين الروس من أجل الاستثمار.

150 فرصة استثمارية متنوعة منها 50 مشروعاً سياحياً ضمن ملتقى الاستثمار السوري

جهينة نيوز
أعلن وزير السياحة المهندس بشر اليازجي أن عدد المشروعات المقرر عرضها في ملتقى الاستثمار السوري الذي ينعقد يوم الاثنين المقبل بعنوان “سورية.. نحو المستقبل” 150 فرصة استثمارية متنوعة منها 50 مشروعا سياحيا.
وأوضح الوزير اليازجي في بيان نقلته سانا اليوم السبت ان الملتقى فرصة لتعريف رجال الأعمال على المشاريع المطروحة للاستثمار والتسهيلات المقدمة للجادين منهم لافتا إلى ان المشاريع السياحية تتنوع بين الترويجي والصغيرة والجاهزة للاستثمار بكلفة 60 مليار ليرة سورية موزعة في جميع المحافظات.
ودعا الوزير اليازجي المستثمرين داخل وخارج سورية للمشاركة في الملتقى من خلال الحضور أو إرسال الأسئلة والمقترحات بما يغني الحوار والنقاش ولا سيما أن برنامج الملتقى يتضمن جلسات حوارية حول المشاريع الاستثمارية وأفق تمويلها والبيئة التشريعية والقانونية وقانوني التشاركية والاستثمار.
وتتنوع المشاريع المطروحة للاستثمار ما بين الصناعية والسياحية والزراعية والنسيجية والغذائية والكيميائية والطاقات البديلة والصناعات المرتبطة بإعادة الإعمار وسلسلة الإنتاج.
ويناقش المشاركون في أعمال ملتقى الاستثمار السوري الذي يعقد في الثالث من تموز الجاري برعاية رئيس مجلس الوزراء المهندس عماد خميس آفاق تطوير الاستثمارات وتشجيعها من خلال تأمين كل التسهيلات اللازمة لإطلاقها ووضعها موضع التنفيذ وذلك بفندق داما روز في دمشق

تحسن حركة القادمين إلى سورية خلال النصف الأول من العام الجاري

جهينة نيوز:
شهدت سوريا تحسنا في في حركة القادمين إليها خلال النصف الأول من العام الجاري مقارنة بنفس الفترة من العام الفائت
وأعلنت وزارة السياحة الأحد في بيان أن حركة القدوم السياحي إلى سورية زادت خلال عام 2017 بنسبة 25 بالمئة عن العام الماضي حيث بلغ عدد القادمين العرب والأجانب 530 ألفا حتى نهاية النصف الأول من العام الجاري مقارنة بنفس الفترة من عام 2016.
وحسب البيان فان حركة القدوم سجلت خلال شهر حزيران 2017 زيادة بنسبة 15 بالمئة وبلغ عدد القادمين الواصلين إلى سورية من العرب والأجانب عبر المعابر الحدودية البرية والبحرية والجوية نحو 86 ألفا مقابل 75 ألفا في نفس الفترة من العام 2016.
وأشار البيان إلى أن نسبة القدوم عبر المراكز البرية بلغت 2ر81 بالمئة من العدد الكلي للقادمين خلال النصف الأول من العام 2017 مقارنة بالعام 2016.
أجمل عشر مناطق في دمشق لابد من زيارتها ... بقلم : هادي دوكار

دمشق أو كما سميت قديماً مدينة الياسمين  والشام العدية ، رائحة المسك والعنبر تفوح من أبوابها السبعة  وتبدو في واحة كأنها الزمردة الخضراء وسط رمال الصحراء الذهبية . يطل عليها جبل قاسيون بأجمل المناظر البانورامية .

كتب عنها أكبر عظماء الشعر مادحين جمالها واصفينها بأنها جنة الله على هذه الأرض
ولدى زيارتك لدمشق هناك مناطق لا يمكنك  أن لا تزورها أو تلقي نظرة على جمال سحرها
ومن أهم هذه المعالم
سوق الحمدية  : تعتبر من أشهر وأجمل أسواق العالم. وتبدو كمعرض دائم للفنون التقليدية ويشتهر هذا السوق بكمية سياحية هائلة لتتعرف على الصناعات التقليدية والحرف القماشية  الدمشقية وأهمها قماش البروكار أفخر أنواع القماش بالعالم . ويقع في بداية السوق معلم سياحي هام وهو


قلعة دمشق الأيوبية:  ذات البناء الحصين والتي ساعدت صلاح الدين الأيوبي في حماية دمشق من تهديد الصليبين ومنذ بداية إنشاء هذه القلعة كانت  حصناً عسكرياً هاماً، وكانت مقراً للسلاطين الأيوبيين، وفيها كانت تمارس جميع النشاطات السياسية والاجتماعية وهي حاليا معلما سياحيا هاما


وينتهي سوق  الحميدية
بالجامع الأموي : الآية من الجمال والروعة والذي يقصده السياح من جميع البلدان والأديان ليروا روعة هذا المكان والخشوع بين يدي الله عز وجل  ويتميز الجامع الأموي بأبوابه الأربعة ومآذنه الثلاثة مئذنة العروس ومئذنة المسكية ومئذنة النوفرة وكل منها يدل على أسم المنطقة التي يطل عليها ووفي الجهة الشرقية للجامع يقع:


مقهى النوفرة : وبالرغم من بساطته إلا أنه الأكثر شعبية لما يميزه الزنبق الدمشقي الذي يعربش على أعمدته والذي يجمع أصالة الماضي بجمال الحاضر ورغم مساحته الضيقة فإن النوفرة يتمتع بشهرة كبيرة وواسعة وخاصة بين السياح الأجانب الغربيين والشرقيين وأبناء البلد فهو أقدم مقهى في دمشق بعمره الذي تجاوز مئتين وخمسين سنة كما يعد المقهى الوحيد الذي مازال محافظاً على التراث العريق للمقاهي الدمشقية القديمة المتمثل بوجود الحكواتي وما يقدمه من قصص مثيرة وحماسية عن عنترة بن شداد والزير سالم وأبو زيد الهلالي وغيرها من القصص التي تمثل الشجاعة والكرم والوفاء والصدق والمروءة وغيرها من الصفات التي طالما تمتع بها أبناء الشرق

وعلى بعض خطوات طويلة من هذا المقهى هناك معلم سياحي دمشقي هام لايمكن أن يتغاضى عنه أي سائح داس أرض دمشق وهو
 قصر العظم : يقع على جنوب الجامع الأموي والذي أستغرق بنائه ثلاثة سنوات حيث جند أسعد باشا أمهر الصناع و العمال, فجاء القصر آية في الإبداع و حسن العمارة و الفخامة و جمال الزخارف و النقوش, و قسم إلى قسم السلملك (لاستقبال الزوار) و الحرملك (قسم النساء و المعيشة) ويطلعنا هذا القصر على الحرف اليدوية الدمشقية القديمة المبينة من خلال أشخاص مصنوعة من الشمع .


 وعلى القرب من قصر العظم هناك بوابة من أهم أبواب دمشق وهي
باب شرقي:  سميت منطقة باب شرقي نسبة له. إذ يقع الباب في الجهة الشرقية لمدينة دمشق القديمة عند التقاء الطريق المستقيم الذي ورد ذكره في الإنجيل - الكتاب المقدس - شارع باب شرقي الذي هو امتداد لشارع سوق مدحت باشا  ويعد هذا الطريق من أجمل التحف حالياً  لإعادة تشيده  وربطه بالماضي العريق .  ويتكون الباب من ثلاث فتحات أو أقواس، قوس كبير في الوسط لمرور السيارات (العربات قديما) وقوسين جانبيين.

تضم المنطقة المجاورة لباب شرقي العديد من  الجوامع و الكنائس والأبنية التاريخية والأثرية. إضافة إلى وجود العديد من المحلات التجارية المتخصصة في بيع التحف و الأنتيكات للسياح. والمقاهي الحديثة على الطراز الشرقي القديم  كما يقع قصر النعسان :الأثري في هذه المنطقة أيضا. ومن المناطق المجاورة لمنطقة باب شرقي، منطقة باب توما منطقة الأمين  ، البزورية ، والدقاقين  ويمتاز السور الواصل ما بين باب شرقي وباب كيسان بالارتفاع وتجاوره من الداخل العديد من الأماكن الدينية الهامة.
وإذا ابتعدنا قليلاً عن قلب المدينة 30 كم شمال دمشق هناك أهم معلم سياحي في منطقة صيدنايا وهو
دير صيدنايا: يعتبر دير سيدة صيدنايا في سوريا واحدا من أعرق مؤسسات الرهبنة الأرثوذوكسية في الشرق العربي بل وفي العالم المسيحي، وفيه تتواصل حياة الراهبات دونما انقطاع منذ القرن الخامس الميلادي ويتربع الدير التاريخي في أعلى قمم قريةصيدنايا شمال دمشق في سلسلة أقبية وقاعات حجرية عتيقة تعلوها ثلاثة أبراج تزدان بأجراس الكنيسة.
ومع توالي الأيام تحول الدير إلى متحف كبير يضم عددا كبيرا من الأيقونات والرسومات الجدارية في منتهى الروعة والبهاء مستوحاة من معتقدات المسيحية وتاريخ المكان.


أما أبواب الحجيرات والقاعات فهي الأخرى تبدو لوحات خشبية فنية تزدان بأعمال نثر ونحت أنجزت بدقة فائقة وببراعة.  ويقصده السياح من جميع الأديان والمذاهب حيث يخال الزائر أنه عاد في قطار الماضي إلى قرون غابرة
أما إذا أردت الاصطياف والاستجمام أثناء زيارتك دمشق فما عليك إلا زيارة منطقة
الزبداني وبلوان: وتمتاز بجوها الساحر وطبيعتها الجبلية الفاتنة وفيها العديد من الفنادق والمنتجعات وتعد معتمد سياحي هام
وإذا أردت التنزه والجلوس في أحضان الطبيعة فعليك بزيارة منطقة
عين الفيجة : وسمي نسبة لنهر الفيجة الذي يمره ويعد النهر مقصد لجميع سكان دمشق والسياح أثناء اصطيافهم ويمتاز بجلساته الشعبية المطلة على النهر الفيجة وهو أهم نهر بدمشق والذي يروي غالبية ربوع الشام ويسقي معظم سكانها ا
جبل قاسيون: وما يميز هذا الجبل بإطلالته على دمشق لترى أضواء الشام المنيرة ،ومن أجمل مناظر قد يراها السائح وابن المنطقة  أضواء الجوامع وكنائس التي  تعانق بعضها البعض  ويمتاز  الجبل بهوائه العليل وسحر جماله  الرّباني   p;

فهذه أجمل عشرة مناطق يجب أن تزوروها وأرجو أن أكون أفدتكم بهذا التقرير عند لؤلؤة الشرق دمشق وأرجو من القراء الكتاّب في جميع المحافظات أن يعرفونا بسحر جمال مناطقهم لأن سوريا أحلى بلد ...
كلمة حلوة وكلمتين حلوة يا بلدي .....ودمتم سالمين

الاكلات الحلبية|اشهر الاكلات السورية الحلبية

جولة في سوريا - سياحة و سفر و أكل - Tourism In Syria